يعتبر إقليم الراشيدية المشمس على مدار 330 يومًا، والمليئ بواحات واسعة وإمكانيات متنوعة، الأكبر بين أقاليم جهة درعة تافيلالت. طبيعتها عبارة عن مزيج دقيق من المناظر الطبيعية والأسوار ذات اللون الأصفر المكسو بالثلوج أحيانًا والكثبان الرملية العظيمة والوديان الخضراء على طول مرمى البصر. إنه تباين يجعل الطبيعة هنا ركنا للنضارة في بيئة قاحلة لما قبل الصحراء، مما يدعو لإقامة لا تُنسى مليئة بالمشاعر والإثارة. كانت تافيلالت أيضا ملتقى للحضارات، وهي مهد سلالة العلويين المجيدة. إن للإقليم تراثا ثقافيا وروحيا مرموقا يتجسد في التراث المعماري الذي لا مثيل له.
لاتفوت قائمتنا البريدية الشهرية للتعرف على معلومات حصرية للإستفادة من إقامتك بدرعة تافيلالت
جميع الحقوق محفوظة 2024 تتم إدارة هذا الموقع من طرف المجلس الجهوي للسياحة درعة تافيلالت